لينفق ذو سعة من سعته
و م ن ق د ر ع ل ي ه ر ز قه ق ال.
لينفق ذو سعة من سعته. لينفق على المولود والده أو وليه بحسب قدرته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها كقوله. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها البقرة. ثنا أ س ب اط ع ن الس د ي ل ي ن ف ق ذ و س ع ة م ن س ع ته ق ال. والأصل في هذا عندهم قوله تعالى.
لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا تذييل لما سبق من أحكام الإنفاق على المعتدات والمرضعات بما يعم ذلك ويعم كل إنفاق يطالب به المسلم من مفروض. قوله تعالى لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا فيه أربع مسائل الأولى قوله تعالى لينفق أي لينفق الزوج على زوجته وعلى ولده الصغير على قدر وسعه. والجواب أن هذه الآية لا تعطي أكثر من فرق بين نفقة الغني والفقير وإنها تختلف بعسر الزوج ويسره. لينفق ذو سعة من سعته كما ذكرنا وقوله.
م ن س ع ة م وج ده ق ال. ثنا أ ح م د ق ال. على الموسع قدره وعلى المقتر قدره. 26620 ح د ث ن ا م ح م د ق ال.
لينفق ذو سعة من سعته أي. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها البقرة.